أخذت آراءكم ـ بخصوص تناول ما يكتبه بعض الأصدقاء والصديقات من قصص قصيرة نقديا ـ على محمل الجد.، فتوصلت إلى فكرة، أطرحها عليكم، وأنتظر آراءكم فيها.
إليكم الفكرة.
طرح ثلاث قصص قصيرة أسبوعيا للقراءة والنقد، أيام:
السبت، والثلاثاء، والخميس.
القصة التي تستحوذ استحسان الأصدقاء والصديقات ـ على المشاع ـ نقديا تفوز بجائزة أسبوعية (معنوية).
مع جائزة، مثلها، لأفضل قراءة نقدية كتبت عنها.
هكذا كل أسبوع ـ من الشهر الأول ـ قصة فائزة.
يتم اختيار أصحاب الأفضل أربع قراءات نقدية ـ للأربع قصص الأسبوعية ـ للتحكيم بينها، وتصعيد قصة الشهر منها. وستكون جائزتها (معنوية) .
مع جائزة مماثلة لأفضل قراءة نقدية كتبت عنها من بين القراءات الأربعة.
بنهاية العام ـ بإذن الله ومشيئته ـ سيكون لدينا 12 قصة فائزة
ترفع للمسابقة، ليفوز أفضلها بجائزة العام.
وهكذا أيضا بالنسبة لأفضل قراءة نقدية.
وستكون هناك جائزة بمبلغ مادي رمزي ( لأني هادفعه من جيبي ). لكن قد يصير مبلغا معتبرا في حالة تطوع صديق (وسع الله عليه) برعاية الجائزة، فتجرى المسابقة بإعلان اسمه راعيا لجائزة العام.
بالنهاية هذه الـ12 قصة، مع أفضل قراءات نقدية كتبت عنها، نقترحها على دار نشر لإصدارها في كتاب.
ما رأيكم؟
دام فضلكم.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
طيب .
واضح من تلقي المنشور أن فكرة المسابقة راقت لكم.
وقد تم تسكين 12 قصة قصيرة سيتم التنافس فيما بينها خلال شهر "مارس".
ستبدأ المسابقة مع أول أسبوع من شهر "مارس" القادم، بإذن الله.
"قصة الأسبوع" تحكم من خلال الجميع هنا، لكل أن يدلي برأيه، لكن سيعول على أفضل القراءات النقدية في التحكيم. وهي القراءات المتسابقة بدورها أيضا.
اختيار "قصة الشهر" مهمة الأربعة النقاد الفائزين، مع حق الجميع في نقد القصص، وتقديم ما قد يفيد صاحبها.
المعايير:
أن تكون قصة قصيرة.
ليس هناك تحديد دقيق لعدد كلماتها.
لكن لا تكون قصة "قصيرة جدا"، ولا قصة "ومضة"، ولا قصة "طويلة".
و"الطويلة" هي ما تتجاوز الثلاث صفحات.
وذلك لأنها ستحكم عبر الفيسبوك. فحاقظ على ألا يمل منك القارئ هنا.
ألا يكون قد سبق نشرها بأي أشكال النشر: "ورقي" أو "إلكتروني".
لو سبق للمتسابق نشرها على صفحته فهذا يعتبر طريقة من طرق النشر.
السن مفتوح.
لجميع العرب سواء كانوا مصريين أو غير مصريين.
المسابقة تعتمد سرية اسم الكاتب لحين فوزه.
وذلك لتجنب المجاملة، وتجنب التحامل.
على بركة الله .
بيان دار المؤسسة للنشر والتوزيع.
وقد تكرمت ـ مشكورة ـ برعاية نتائج مسابقة القصة القصيرة التي بدأت فعالياتها اليوم.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
إذ يسر الأستاذ/ أشرف الخمايسي أن يعلن عن انطلاق الموسم الأول لمسابقة "جائزة الخمايسي للقصة القصيرة" دون شروطٍ عمريةٍ؛ تشجيعًا للأقلام الواعدة، ودعمًا للأقلام الصامدة، وذلك برعاية دار المؤسسة للنشر والتوزيع.
وتعرب المؤسسة عن فائق شكرها للأديب الكبير / أشرف الخمايسي؛ لثقته بالدار، ورصده جائزةً ماليةً رمزيةً للقصة الفائزة بالمركز الأول.
كما تتعهد إدارة الدار بتقديم درع تكريمٍ يحمل اسم الجائزة واسم صاحب القصة الفائزة، فضلًا عن نشر القصص الفائزة في عملٍ ورقيٍّ يتضمن القصص الفائزة وآراء الناقد.
وتسلم الجوائز بجناح الدار بمعرض القاهرة الدولي للكتاب من الأديب أشرف الخمايسي.
مع تمنياتنا للجميع بالتوفيق والسداد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق