وفاز أبو صالح عن مجمل أعماله الشعرية؛ لكون قصيدته الحرّة قد أخذت إيقاعها الخاص، لغة وموسيقى وبساطة، كتعبير عن ذائقة جديدة، ومعبّرة عن دقائق الحياة اليومية، مبيّنة لنا المصائر البشرية وهي تهتزّ معلقة، بصوت خافت أقرب إلى الصمت أو التلاشي.
أدب برس مدونة عربية تهتم بنشر أخبار الثقافة والمسابقات الأدبية والفنية وفرص النشر من أجل مساعدة الكتاب والمبدعين على تقديم ونشر إبداعاتهم
وفاز أبو صالح عن مجمل أعماله الشعرية؛ لكون قصيدته الحرّة قد أخذت إيقاعها الخاص، لغة وموسيقى وبساطة، كتعبير عن ذائقة جديدة، ومعبّرة عن دقائق الحياة اليومية، مبيّنة لنا المصائر البشرية وهي تهتزّ معلقة، بصوت خافت أقرب إلى الصمت أو التلاشي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق