الرئيسية إعلان بدء المسابقة الدورية ( ٢) دورة شباط . فبراير ٢٠٢٢ (( المسابقة خاصة بالقصة القصيرة جدا ))

إعلان بدء المسابقة الدورية ( ٢) دورة شباط . فبراير ٢٠٢٢ (( المسابقة خاصة بالقصة القصيرة جدا ))

 


إعلان بدء المسابقة الدورية ( ٢) دورة شباط . فبراير ٢٠٢٢
======================================
(( المسابقة خاصة بالقصة القصيرة جدا ))
ق. ق. ج
أهلا بكم في المسابقة الدورية و كل من يود الاشتراك بالمسابقة عليه كتابة قصته بتعليق على هذا المنشور حصراً. وعدم نشرها بمنشور مستقل إلا بعد إعلان النتائج.
أولاً- الكتاب الذين يرغبون في المشــــاركة في المســـــــابقة عليهم تقديم نصوص لم يسبق نشرها إلكترونيا أو ورقيا. سواء في الرابطة السورية أو في إحدى المجموعات الأخرى على الفيس بوك أو في أحد المنتديات الأدبية. لذلك نرجو الالتزام وإلا سيتعرض المخالف لحذف مشاركته ولو كان فائزاً.
ثانياً- يتم كتابة وإرسال النصوص المشاركة ابتداء من صباح نشر إعلان المســـــابقة إلى مســـــــاء السبت التالي للنشر على الساعة الثامنة مساء و يتم إعلان النتائج مساء الخميس أو الجمعة حسب وضع النت.
ثالثاً- يحق لكل كاتب الاشتراك بنص واحد فقط في المسابقة و ينشر المشارك مشاركته القصصية بصيغتها النهائية و لا يلتفت لأي تعديل بعدها و يجب التركيز أثناء الكتابة وعدم ارتكاب أخطاء إملائية أو نحوية من شأنها أن تؤدي إلى استبعاد النص.
رابعاً- يُكتب للمسابقة أعلى النص و اسم المشارك باللغة العربية أسفل تعليقات رابط القيسبوك التالي لإدراجه بالمسابقة.
خامساً- ترفض المشاركات بالأسماء المستعارة و يُكتب الاسم الحقيقي باللغة العربية أسفل القصة.
سادساً- لا تقبل الومضات والشذرات الشعرية و الخواطر. و لا تقبل النصوص التي تغلب عليها اللغة العامية.
سابعاً- لا تقبل النصوص التي تسيء مباشرة للأشخاص أو الدول أو المذاهب أو التي يكون فيها تحريض على الفتنة أو العنف أو الطائفية.
بالتوفيق للجميع

هناك تعليقان (2):

  1. ...ذات يوم اتجهت شابة نحو رجلٍ كبيرٍ في السن، يسير ببطئ بينما كل المارة يتسابقون في المضي عنه، فاتجهت نحوه وسألته لمَ تسير بهذا البطئ وأنت تبتسم، الا تزعجك سُرعتهم؟ فأجابها:《 لا، لأنهم سيدركون لاحقاً أن الجري كالمشي، فما من شيءٍ يتغير في حياتنا الا بإذنٍ من الله. وحين يشاء ستتبدل الأحوال. ضاع عمري وأنا أجري وأحاول، لم أستمتع بالحياة ولم أعشها، وكل ما وصلت إليه وصلت إليه في حينه.》

    ردحذف
  2. ...ذات يوم اتجهت نحو رجلٍ كبيرٍ في السن، يسير ببطئ بينما كل المارة يتسابقون في السير للمضي عنه، فاتجهت نحوه وسألته لمَ تسير بهذا البطئ وأنت تبتسم، الا تزعجك سُرعتهم؟ فأجابها:《 لا، لأنهم سيدركون لاحقاً أن الجري كالمشي، فما من شيءٍ يتغير في حياتنا الا بإذنٍ من الله. وحين يشاء ستتبدل الأحوال. ضاع عمري وأنا أجري وأحاول، لم أستمتع بالحياة ولم أعشها، وكل ما وصلت إليه وصلت إليه في حينه.》
    ناتالي سلامه

    ردحذف

يتم التشغيل بواسطة Blogger.