الرئيسية إعلان بدء الدورة الأولى من مسابقة أناشيد الأطفال 2022

إعلان بدء الدورة الأولى من مسابقة أناشيد الأطفال 2022

 

إعلان بدء الدورة الأولى من مسابقة أناشيد الأطفال 2022.
-----------------------------------------------------------
يسعدنا في الرابطة الموريتانية للأدب والثقافة أن نبدأ معكم دورتنا الأولى من مسابقاتنا المخصصة لأناشيد الأطفال ، ونأمل أن تشاركونا إبداعاتكم الخلاقة.
#شروط_المسابقة
1- المسابقة مفتوحة أمام جميع الناطقين بالضاد من مختلف البلدان، ولكل الأعمار.
2- تكون المشاركة بنص واحد فقط.
3- لا تزيد كلمات النشيد عن 250 كلمة.
4- أن يكون النشيد باللغة العربية الفصحى حصرا، وحاملا لعنوان.
5- أن يخلو النشيد من الأخطاء النحوية والإملائية.
6- ألا يكون قد سبقت المشاركة بالنشيد في أي مسابقات أخرى ولا ينشر إلا بعد إعلان النتائج.
7- لا تقبل أي مشاركة بعد انتهاء المدة المحددة للمسابقة.
8- أن يبدأ النص بعبارة #للمسابقة ويختم باسم المشارك الحقيقي باللغة العربية، واسم دولته.
9- المشاركة في تعليق عبر منشور المسابقة في صفحة الرابطة
رابط التقديم 
10-لا يجوز الاعتراض مطلقا على نتائج لجنة التحكيم.
11- أن يبتعد المشاركون في نصوصهم عن كل ما من شأنه المساس بالمقدسات الدينية، أو إثارة القضايا الطائفية والعرقية.
12- يحصل الفائزون الخمسة الأوائل على شهادات تقدير مقدمة من الرابطة، وتدرج نصوصهم في كتاب سيصدر - بإذن الله- في نهاية السنة عن الرابطة
* ستعرض النصوص المشاركة على لجنة تحكيم من الأساتذة والنقاد المشهود لهم بالإبداع .
* يتم استقبال المشاركات إلى غاية 2022/02/22
------------------------------------
نبذة مختصرة عن أناشيد الأطفال.
أناشيد الأطفال جنس أدبي شهير، يعد من أهم فروع أدب الأطفال، وهي وسيلة أساسية من وسائل تربية الأطفال، وبناء القيم لديهم بشكل صحيح، هذا فضلا عن شحذ همم الناشئة وغرس الفضائل وحب الوطن وتعزيز القيم الرمزية في نفوسهم، هذا إضافة إلى كونها وسلية لتعليم الأطفال اللغة و النطق الصحيح للألفاظ، وإكسابهم مزيدا من المعارف بأسلوب ينجذبون إليه بسهولة.
ومن شروط كتابة أناشيد الأطفال مراعاة الأمور التالية:
- أن يكون النص ذا إيقاع موسيقي يشد الطفل.
- سلاسة اللغة بحيث يتم استخدام لغة تناسب فهم الطفل.
- أن يكون النص ذا رسالة سامية وهادفة للطفل.
- الابتعاد عن الإسراف في الخيال في خضم الكتابة للطفل.
- الابتعاد عن كل ما من شأنه أن يقحم الطفل في أشياء لا تناسب مرحلته العمرية.
والله ولي التوفيق.
تحياتنا وتقديرنا للجميع

الرابطة الموريتانية للأدب والثقافة

هناك تعليق واحد:

يتم التشغيل بواسطة Blogger.