الرئيسية الفائزون في مسابقة ذوّاقة الكُتب للقصة القصيرة، بالتعاون مع دار أركان للنشر

الفائزون في مسابقة ذوّاقة الكُتب للقصة القصيرة، بالتعاون مع دار أركان للنشر

 


يغمرنا الشعور بالفخر بكم المشاركات التي سعدنا بها، لقد نالت كتاباتكم جزءاً من الإبداعية وكانت المنافسة شرسة للغاية، ومهمة لجنة التحكيم صعبة ، لذلك ننوه أننا اخترنا الأفضل من بين قصص جيدة بالفعل، تحمل في طياتها أقلام واعدة ، مع اختيار من يلتزم بالشروط الأدبية
لذلك قسمنا القائمة إلى أسماء فائزة بالمشاركة في الكتاب َتعد من أفضل المشاركات على الصعيد الأدبي والتزاما بالشروط وقائمة مصغرة لمشاركات نلتمس في أقلامهم خيراً لكن افتقدت للشروط والمعايير في الفوز بالمسابقة
إليكم أسماء الفائزين في مسابقة القصص القصيرة..
( ألم المخاض ) هشام أجران
( الكمين) جمال عبد الله مصطفى
( حين التحفت الحرية بالدهشة ) هشام المودن
( ذاكرة من ورق ) سهير المصطفى
( تفائلوا بالخير تجدوه ) آية درويش
( وحدة ) أسماء عرنيبة
( في انتظار ما لا يأتي ) فيصل عمري
( ضد الجاذبية ) حسين علي زارع
( هدية من نور ) إيمان زهدي أبو نعمة
( نهاية ) ﻣنار ﻋﻠﻲ عبد العزيز دسوقي
( تنتظر مجهولاً ) خطاب الفاروقي
( ذلك الباب ) جلال الدين أحمد العتيبي
( على ضفة القلب ) حورية اقريمع
( نظرة عتاب ) إيمان فريد
( الأول من حزيران ) حياة محمود
( يوم الجمعة في الموصل ) زمن هشام محمود الحمداني
( أحلام يقظة) طه عبد الوهاب
( ربطة عنق ) شيماء رسلان
( الميتم حقق حلمي ) حلا جهاد القطناني
( النافذة ) نبيل الجابري
( كوفيد نفسيين ) شهد عمرو
( الفرصة الثانية ) عواطف فرج
( بتوقيت الساعة سيكو ) محمد سيد سعيد
مشاركات لاقت استحسان لجنة التحكيم ولكن لم تستوفي الشروط المطلوبة من حيث العدد وبعض عناصر للتقييم
( ماذا لو كنا كناري ) أروى صالح احمد
( الله لا ينسي عباده ) جهينة غرس الله
( رسالة انتحار ) عثمان نصير
( خيوط القمر ) صباح بن حسونه
( وينقذنا الحب ) هند محسن
(أبو خالد ) فادي عيسي
(تأقلم لا وجود للتعافي) رزان هشام العبيد
( سر وليد ) الميرغني سعيد محمود
(وقد غادر الحب شهر ديسمبر) دعاء وهدان
(فتاة ملجئ مارتينيت ) ملاك جلال علي
(مفترق طرق ) أحمد سليمان ابكر
(فتات روح ) ندي ممدوح
(الأولاد انوار الحياة ) أيمن دراوشة
(عابرة سبيل ) سهي صلاح إسماعيل
(قهوة واحدة لا تكفي ) سامح عبد المجيد
(المغفرة ) عبير رجب أحمد طنطاوي
(المواجهة ) ابتهال أشرف محمود

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يتم التشغيل بواسطة Blogger.